📌لا أعترف بكلمة ” صدفه ” بقاموسي
ولكني مقتنعه تمام الاقتناع أن كل شئ يحدث لسبب ، يحدث ليأخذك للخطوة القادمة بحياتك ؛ حتي إن لم تكن تعلم ماهي ! ولكني واثقه أن الله قدّرلها الحدوث لسبب ما ؛ وجميعهم بهدف التهيأة للمحطة القادمة بحياتك.
📌يقال أن ” الكلمة الطيبه نور وبعض الكلمات قبور “
عندما يحدثني شخص ويقول لي ” إن كلامك ليا ومعايا غير حياتي ( فضل ونعمه من رب العالمين ولله الحمد ) مكنتش بستغرب “!🤔بل بالعكس 🔄 كنت بصدقه وبكون واثقه انها مش مجاملة لإني حرفيًا حياتي اتغيرت بجملة من كتاب 📕
من المؤكد أنك أنت الأساس بأن يكون لديك الاستعداد لهذا لأن بهذا الوقت قد تؤثر بك الكلمات قبل المواقف حرفيًا وتستغلها الاستغلال الأمثل.
📌من أجمل الأشياء التي تعلمتها عن قراءة الكتب ؛ أن لا تتقبل كلام الكاتب وكأنه شئ غير قابل للخطأ فهو وجهة نظر قابلة للمناقشه طالما أنها ليست حقائق علمية
فكنت أقرأ الكتاب وكأن الكاتب يحدثني وأحدثه
الأسلوب ده جعلني استقبل الجمل التي أقرأها وتنير بعقلي وكأنها رسالة ( ربنا جعلها تنور بعقلي فقد يكون منها حل أو فرصة بحياتي )
قد يكون الكتاب خير جليس ولكن اختار الكتاب قبل أن تفكر في الجلوس )
📌أصلح نيتك بأن تكون بصمتك بالحياة شئ من هذا
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله تعالى عنه: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: إِذَا مَاتَ ابنُ آدم انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أو عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ. رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
فتترك يوم رحيلك عن الحياة والمكان الذي كنت تحتله بالدنيا ؛ أفضل مما جئت له
📌صدقني ليس للصُدف مجال
