لا تُحمل نتائج أخطاءك للآخرين
أنت من فكرت ، من اتخذت القرارات وفعلت
قد يكون الآخرون أسباب ولكن أنت الأساس
فإذا شعرت بالراحة مقابل أن حمَّلت نتيجة أفعالك للآخرين !!!!!!! فاعلم أنك ترغب في عيش دور الضحية وستظل بمكانك دائمًا ولفترة من الزمن ليست بهينة
فدور الضحية تدخله لالتماس العذر لنفسك ! لكي تطبطب علي كتفك بأنك المظلوم وليس الظالم
بأن ما باليد حيلة ! فما حدث خارج عن إرادتك
أبشرك بأننا نعيش دور الضحية منذ الطفولة ونكرر نفس المأساة مع أولادنا
نشأنا علي أننا لا نتحكم بشئ ! فما يُقال يُنفَذ
السيئون سيئون لأن بيئتهم سيئة والعكس صحيح
فالمشكلة بالبيئة وليست بك
لن تدخل الجامعة التي يودونك الالتحاق بها ؛ فالتنسيق عالي وظالم
فتوقفنا عن الطموح ولم نبحث عن البدائل
لا توجد وظائف / لا يوجد تعيين
القهاوي مليانه والشوارع ازدحمت بالمجرمين
والسبب والخراب من النظام والقيادة والبيئة والأهل مش فاضييين ومشغولين بهموم الحياة
لا بجد برافو 👍
وستتكرر الحكاية مع كل جيل يشرب أفكار 💡 قطيع يغرق ولكنه يري الآمان فيما يفعله الجميع
أجمل ما يكون الرد ……….. أني لا أقدِّر الظروف ولا أشعر بالناس
ولكن الحقيقة أنني لا أنكر أن هذا موجود ولكن لتغيير الظروف فيجب أن تغير الأفكار
اترك مكانك / ابحث عن الأفضل / تصالح مع مالم تقدر علي تصحيحة وتغييرة / تحمل مسؤولية أفكارك وأخطاءك وقرارتك / توقف عن التذمر وحاول
فالمعاناة صعبة وتغييرها أصعب ولكنها ليست مستحيلة
من الذي تحمله مسؤولية ما أنت فيه اليوم ؟
