اللافته علي الطريق كان يُكتب عليها
” مكالمة واحدة قد تنهي حياتك “
المقصد هنا كان ممنوع 🚫 استخدام الهاتف أثناء القيادة
ولكن إذا نظرنا للجملة باختلاف بسيط
فقد تكون
” مكالمة واحدة ☝️ قد تُغير حياتك “
وهذه حقيقة 😳 مع العلم أن يكون التغيير للأسوأ أو الأفضل
ولكن وفقًا لماذا يتم الحكم بنوع التغيير؟!
وفقًا لاختيارك لشخصية الشخص الذي تحدثه أثناء احتياجك وبخاصة احتياجك وقت الضعف ( المعنوي بوجه خاص )
قد تلجأ لشخص يعطيك مفاتيح 🔐 تفتح لك جوانب لم تكن تنظر إليها نهائيًا أو من الممكن أنك تعلم بها ولكن لم يشجعك أحد علي الاقتداء بها ! فتهملها بالنهاية
وأيضًا قد يفتح لك جوانب كنت تتمني فعلها وكنت تمنع نفسك عنها لأنها ليست منك ومن شخصك ولكن أيضًا كان ينقصك التشجيع لاختراق الحدود التي وضعتها
👌🏻الأهم في الاثنين أنك كنت أنت المسؤول عن حدوث الاثنين لأنك بالبداية كنت المسؤول عن اختيار من تتحدث له
يجب أن تعلم ؛ أن الناس بحياتك يختلفون حتي وإن كنتم بنفس الجروب
هناك شخص للضحك / للنصح / للمواجهة / للاستشارة / للخروجات / أيضًا بالكآبه إذا شعرت بالحزن وأردت شخص يزيد الدنيا سواد بعينك ويبكي معك علي الهموم ستجده !
لا يعني اختيارك لشخص ما في وقت ما ؛ الإساءة للآخرين
ولكن لكل موقف ! شخص مناسب لهذا الموقف
لذلك إن كان الموقف يكفل لك مكالمة واحده 😉فأحسن اختيار من تحادثه بهذه المكالمة 👌🏻👍
