جميعنا لدينا نفس الأهداف! جميعنا نمر بنفس الظروف ! جميعنا نعيش نفس الابتلاءات ! جميعنا لدينا نفس الاختيارات ؛ إما أن نستسلم ونرضي بما يقال عليه هذا الأمر الواقع.
وإما أن نُسَلم أمورنا لله و نبدأ نبحث عن البدائل.
ولا تقول لا يوجد بدائل: لأنك إن فكرت فيها بهذه الطريقة ، فصدقني لن تراها مطلقًا.
وفي النهاية : كل منا لديه اختياره و مسؤول عن قراره.
ففي البداية هدف 🥅 وبالنهاية قرار
